



أصبح نبي الله أيوب رمزا للصبر على البلاء واللجوء إلى الله في السراء والضراء، وفي العسر واليسر، ، فلا كاشف لما نزل بالعبد من البلاء إلا رب الأرباب، وخالق الأسباب، وبهذا الاعتقاد يُدْخِلُ الراحة والطمأنينة في قلب المؤمن ويجعل حياته هادئة مستقرة.
أصبح نبي الله أيوب رمزا للصبر على البلاء واللجوء إلى الله في السراء والضراء، وفي العسر واليسر، ، فلا كاشف لما نزل بالعبد من البلاء إلا رب الأرباب، وخالق الأسباب، وبهذا الاعتقاد يُدْخِلُ الراحة والطمأنينة في قلب المؤمن ويجعل حياته هادئة مستقرة.
Input your search keywords and press Enter.