الأسرة

وبشأن اليُتم، فلا يمكننا أن نصنفه إلى سيئ أو حسن؛ فكثير ممن غيروا مجرى التاريخ كانوا يتامى، وعلى رأسهم نبينا محمد- صلى الله عليه وسلم-، ويمكنك البحث عن اليتامى العظماء على الإنترنت، وكذلك من النساء

زوجي يتكلم مع كثير من البنات، في كل مرة يعدني بالتوقف إلى أن تفاجأت أنه تعرّف على فتاة وتطورت العلاقة بينهما إلى الحرام .

ابني متوحد, قمنا بالكثير من التضحيات لتوفير متطلبات الأطباء النفسيين لكن أصبحنا لا نقدر على القيام بالمزيد مع قساوة الظروف وعدم توفر أي دعم اجتماعي.

متزوجة من شخص يعاني من الوسواس القهري,وأنا لم أعد أطيق حياة العنف والحرمان منه ..

كنت أعطي زوجي كل مرتبي، ولم أطالبه أبدًا بشيء يعجزه، ما صدمني مؤخرا أنه صار يتضايق من ملابسي ويصفها بأنها غير جميلة!!

يبدو للعيان أن تراكمات الماضي ساهمت في تلك الأحداث المؤسفة! الماضي، فيه ما كان فيه، يغفر الله لك ولها، فلا يجب أبدًا أن يحاسب الأطفال على تبعات تلك الفترة! ومهما كان الذي كان بينكما، لا يمكن لعاقل أن ينفس عن غضبه من خلال طفل بريء!

اجعلي زوجك أولوية حياتك (اهتماماته، طلباته، حاجياته)، يشعره ذلك بالاهتمام والرضا، فيرفع عنك الأذى إذا ما حدث منك شيءٌ نتيجة ظرف ضاغط، .فقد رأى منك خيرًا كثيرًا يشفع لك ضيقًا ألم بك!

تعرضت للخيانة الزوجية، ولدي كل الأدلة والشهود، هجرت زوجي، طالبته بالطلاق ، مع العلم أنه يسرقني ويكذب علي ويطمع في مالي الشخصي ، يقول أنه نادم على ما فعله بي من أذى..

يتجدّد مطلب المساواة في الميراث بين الرجل والمرأة من حين إلى آخر، نظرًا لتصوُّر بعض الناس أن تقسيم الميراث فيه ظلم لبعض الفئات، رغم أنّ الإسلام قد حسم هذه القضية مُنذ أكثر من 1400 عام

أنا مريضة، مصابة بما يسمى بالجن العاشق، وبسببه لا أستطيع التحكم في بعض تصرفاتي، فأقوم بأشياء دون شعور، وأندم عليها لاحقًا، ورغم علمه بالأمر وتقبله له، إلا أنه يقوم بإيذائي بحكم أنني مريضة، ولا أحد يصدقني، لقد وصلت لمرحلة الجنون فأقوم بضرب نفسي وتكسير الأغراض، يشاهد ذلك دون محاولة إيقافي!