الأهداف دائماً نقطة البداية لأي عمل سواء أكان هذا العمل في إطار النظام التربوي أو أي نظام آخر، فهي تعد بمثابة القائد والموجه لكافة الأعمال، وتبرز أهمية الأهداف التربوية في أنها تصوغ عقائد المجتمع، وقيمه وتراثه وآماله واحتياجاته ومشكلاته
تعد سورة مريم السورة الوحيدة التي سميت باسم امرأة؛ تكريمًا للسيدة العذراء مريم، ويلاحظ في هذه السورة تناولها للكثير من تفاصيل العلاقات الأسرية. كما أنها من أوائل سور القرآن التي ترشد المسلمين إلى القيم الأسرية الحسنة.